


اهم العناوين
أصبحت عمليات شفط الدهون من أكثر الإجراءات التجميلية شيوعًا في الوقت الحالي، وقد حازت على رضا وإعجاب الكثيرين بفضل النتائج المذهلة التي تحققها وفترة التعافي القصيرة التي تليها. ويُعزى ذلك إلى التطور الكبير في تقنيات الطب التجميلي واعتماد أحدث الأساليب الآمنة والفعالة.تُعد هذه العملية بمثابة حل سحري للتخلص من الدهون العنيدة والمتراكمة في مناطق مختلفة من الجسم، والتي يصعب التخلص منها بالحمية الغذائية أو الرياضة وحدهما. ومع ذلك، يجب الانتباه إلى أن العمر المناسب لعملية شفط الدهون هو 18 عامًا على الأقل لضمان أمان العملية وفاعليتها.
توجد العديد من الأسباب التي تدفع الأشخاص إلى اللجوء إلى عملية شفط الدهون بالفيزر، فهي من التقنيات الحديثة التي تستهدف الدهون بدقة عالية وتحقق نتائج طبيعية وسريعة. يوضح الدكتور مصطفى إدريس أن القرار النهائي لإجراء العملية يعتمد على تقييم الطبيب لحالة المريض ومدى توافقها مع العمر المناسب لعملية شفط الدهون لضمان سلامة النتائج. ومن أبرز الأسباب التي تدفع إلى إجراء هذه العملية ما يلي:
يُعد المريض المرشح المثالي لعملية شفط الدهون هو من تتوافر فيه مجموعة من الشروط التي يحددها الطبيب المختص. ويوضح الدكتور مصطفى إدريس أن أهمها مراعاة العمر المناسب لعملية شفط الدهون، إذ يجب ألا يقل عمر المريض عن 18 عامًا لضمان اكتمال نمو الجسم واستقراره. وتشمل الشروط الأخرى ما يلي:
وفي النهاية، يشير الدكتور مصطفى إدريس إلى أن الالتزام بتعليمات الطبيب مع إجراء العملية في العمر المناسب لعملية شفط الدهون هو ما يضمن تحقيق أفضل النتائج وتحسين شكل الجسم بصورة آمنة ومستدامة.
يُعد العمر المناسب لعملية شفط الدهون من العوامل الأساسية التي يراعيها الأطباء قبل اتخاذ قرار الخضوع للجراحة، حيث تشير التوصيات الطبية إلى أن الفئة العمرية المناسبة تبدأ من 18 عامًا فأكثر. ففي هذا العمر يكون الجسم قد اكتمل نموه واستقرت التغيرات الهرمونية، مما يضمن نتائج أكثر أمانًا واستقرارًا بعد العملية.
ومع ذلك، يوضح الدكتور مصطفى إدريس أنه في بعض الحالات النادرة قد تستدعي الضرورة الطبية إجراء العملية قبل هذا العمر، وذلك بعد تقييم دقيق من الطبيب المختص بناءً على الفحوصات الطبية ومدى حاجة الحالة. كما لا يوجد حد أقصى للعمر بالنسبة للبالغين طالما يتمتع المريض بصحة جيدة، ولا يعاني من أمراض مزمنة أو مشاكل تمنع التخدير أو التئام الجروح، إلى جانب الامتناع عن التدخين لضمان التعافي السريع.
اختيار العمر المناسب لعملية شفط الدهون وهو 18 عامًا لم يأتِ من فراغ، بل هناك مجموعة من الأسباب الطبية والعلمية التي تبرر ذلك، من أبرزها:
اعرف المزيد عن : تجربتي مع عملية شد البطن
الالتزام بـ العمر المناسب لعملية شفط الدهون يمنح المريض العديد من المزايا التي تنعكس إيجابيًا على النتائج النهائية، ومنها:
ويؤكد الدكتور مصطفى إدريس – افضل دكتور شفط دهون بالفيزر في مصر أن مراعاة العمر المناسب لعملية شفط الدهون ليست مجرد شرط طبي، بل هي خطوة أساسية لضمان نجاح العملية وتحقيق نتائج آمنة ومستقرة.
يمكن إجراء عملية شفط الدهون لكبار السن بكل أمان طالما لا توجد موانع صحية تمنع ذلك. فالأشخاص فوق سن الـ 50 عامًا، بل وحتى من تجاوزوا الـ 60 عامًا، يمكنهم الخضوع للعملية بنجاح بشرط التمتع بحالة صحية مستقرة وعدم المعاناة من أمراض مزمنة خطيرة مثل أمراض القلب أو ارتفاع ضغط الدم أو السكري غير المسيطر عليه.
ويؤكد الدكتور مصطفى إدريس أن تقييم الحالة الصحية بدقة قبل الجراحة هو العامل الأساسي لتحديد مدى جاهزية المريض، إذ يُراعى في كبار السن فحص وظائف القلب والرئة ومؤشرات التجلط، لضمان سلامتهم أثناء العملية وبعدها.
قبل الخضوع لـ عملية شفط الدهون، هناك مجموعة من الخطوات التحضيرية الضرورية التي تساعد في تحقيق أفضل النتائج وتقليل احتمالية التعرض لأي مضاعفات، وتشمل ما يلي:
يُعد اختيار الجراح خطوة أساسية لضمان نجاح العملية، لذا يجب على المريض أن يتأنى في اتخاذ قراره وأن يختار طبيبًا يمتلك خبرة واسعة في هذا النوع من الجراحات، فذلك يقلل من احتمالية حدوث أي مخاطر أو نتائج غير مرغوبة.
يطلب الطبيب مجموعة من التحاليل والفحوص قبل العملية لتقييم جاهزية الجسم للتخدير والإجراء الجراحي، وتحديد ما إذا كانت الحالة مناسبة لإجراء العملية بأمان.
يُعد المشد جزءًا أساسيًا من فترة التعافي بعد شفط الدهون، إذ يساعد على تقليل التورم والتجمعات السائلة من خلال الضغط على المناطق التي تم شفط الدهون منها. كما يجب الالتزام بمدة لبس المشد التي يحددها الطبيب لتحقيق أفضل نتائج ممكنة.
ينصح الطبيب بالتوقف عن تناول الأدوية التي تؤثر على سيولة الدم قبل العملية بفترة كافية، مثل الأسبرين أو الوارفارين، لتجنب حدوث نزيف أثناء أو بعد الجراحة.
يجب التوقف عن التدخين والكحول لمدة لا تقل عن أسبوعين قبل العملية، لأنهما يؤثران سلبًا على فعالية التخدير وسرعة التئام الجروح بعد الجراحة.
من المهم الامتناع عن تناول الطعام والشراب لمدة لا تقل عن 6 ساعات قبل موعد العملية، لتقليل خطر حدوث مضاعفات أثناء التخدير وضمان سلامة المريض أثناء الإجراء.
هناك مجموعة من الأسس التي يتم من خلالها اتخاذ قرار إجراء عملية شفط الدهون ومنها الوزن المناسب لإجراء الجراحة الذي يتم احتسابه وفقا لمعادلة حسابية تكون على النحو التالي:
اعرف المزيد عن :
عملية تكبير الثدي بالليزر
رفع المؤخرة البرازيلية
شد الافخاذ المترهلة
هناك مجموعة بسيطة من المضاعفات الخاصة بعملية شفط الدهون، وهي على النحو التالي:
يتراوح الوزن المطلوب من 20 إلى 30 رطلًا، وفي حال كانت هناك زيادة في الوزن تفوق هذه الحدود، فإنه ينبغي للمريض أن يسعى إلى التخلص من السمنة المفرطة قبل الخضوع للجراحة.
لا، فبمجرد إزالة الخلايا الدهنية من موضعٍ معين لن تتمكن تلك الخلايا من التجدد، إلا أنه من الضروري أن يلتزم المريض بنمطٍ صحي من حيث التغذية وممارسة الرياضة لكي يضمن عدم توسع الخلايا الدهنية المتبقية.
يتوقف نوع التخدير على حجم المناطق المراد شفط الدهون منها، ما يعني أن بعض الحالات تستلزم تخديرًا كاملًا، فيما يتم الاكتفاء بالتخدير الموضعي للحالات الأخرى.ما هو الوزن المطلوب لعملية شفط الدهون؟
هل تعود السمنة بعد شفط الدهون؟
هل شفط الدهون يحتاج تخدير كامل؟