trustcreatives logo
نتمنى أن تكون مستمتعًا بقراءة المقال، كما يسعدنا تعليقك ومشاركتك
بــادر بالحجز الاَن - واستمتع بخدمتنا في جراحة وتجميل الجسم - دكتور مصطفي ادريس

العمر المناسب لعملية شفط الدهون

العمر المناسب لعملية شفط الدهون

أصبحت عمليات شفط الدهون من أكثر الإجراءات التجميلية شيوعًا في الوقت الحالي، وقد حازت على رضا وإعجاب الكثيرين بفضل النتائج المذهلة التي تحققها وفترة التعافي القصيرة التي تليها. ويُعزى ذلك إلى التطور الكبير في تقنيات الطب التجميلي واعتماد أحدث الأساليب الآمنة والفعالة.تُعد هذه العملية بمثابة حل سحري للتخلص من الدهون العنيدة والمتراكمة في مناطق مختلفة من الجسم، والتي يصعب التخلص منها بالحمية الغذائية أو الرياضة وحدهما. ومع ذلك، يجب الانتباه إلى أن العمر المناسب لعملية شفط الدهون هو 18 عامًا على الأقل لضمان أمان العملية وفاعليتها.

أسباب إجراء عملية شفط الدهون بالفيزر

توجد العديد من الأسباب التي تدفع الأشخاص إلى اللجوء إلى عملية شفط الدهون بالفيزر، فهي من التقنيات الحديثة التي تستهدف الدهون بدقة عالية وتحقق نتائج طبيعية وسريعة. يوضح الدكتور مصطفى إدريس أن القرار النهائي لإجراء العملية يعتمد على تقييم الطبيب لحالة المريض ومدى توافقها مع العمر المناسب لعملية شفط الدهون لضمان سلامة النتائج. ومن أبرز الأسباب التي تدفع إلى إجراء هذه العملية ما يلي:

  • الرغبة في الحصول على قوام ممشوق وبطن مشدودة دون ترهلات.

  • التخلص من الجلد الزائد والدهون التي تؤثر سلبًا على المظهر والثقة بالنفس.

  • وجود مناطق محددة بالجسم تحتوي على دهون عنيدة رغم التمتع بوزن مثالي.

  • فشل المحاولات التقليدية مثل الحمية أو الرياضة في التخلص من الدهون المتراكمة.

  • وجود بعض المشكلات الصحية التي تمنع المريض من إنقاص الوزن بالطرق العادية.

لضمان نجاح العملية وسرعة التعافي، تأكد من اختيار العمر المناسب لعملية شفط الدهون. تواصل مع الدكتور مصطفى إدريس اليوم للحصول على استشارة شخصية وتقييم لحالتك!

من هو المرشح المناسب لعملية شفط الدهون؟

يُعد المريض المرشح المثالي لعملية شفط الدهون هو من تتوافر فيه مجموعة من الشروط التي يحددها الطبيب المختص. ويوضح الدكتور مصطفى إدريس أن أهمها مراعاة العمر المناسب لعملية شفط الدهون، إذ يجب ألا يقل عمر المريض عن 18 عامًا لضمان اكتمال نمو الجسم واستقراره. وتشمل الشروط الأخرى ما يلي:

  • أن يتمتع المريض بصحة عامة جيدة ولا يعاني من أمراض مزمنة أو خطيرة.

  • أن يكون قريبًا من وزنه المثالي، مع وجود دهون موضعية تعيق الوصول إلى التناسق المطلوب.

  • ألا يتجاوز مؤشر كتلة الجسم (BMI) لديه 33.

  • أن يكون الوزن ثابتًا ومستقرًا لفترة مناسبة قبل العملية لتقليل احتمالية عودة الدهون.

  • أن يمتلك المريض النضج الجسدي والعاطفي الكافي لتقبّل نتائج العملية الواقعية.

وفي النهاية، يشير الدكتور مصطفى إدريس إلى أن الالتزام بتعليمات الطبيب مع إجراء العملية في العمر المناسب لعملية شفط الدهون هو ما يضمن تحقيق أفضل النتائج وتحسين شكل الجسم بصورة آمنة ومستدامة.

العمر المناسب لعملية شفط الدهون

يُعد العمر المناسب لعملية شفط الدهون من العوامل الأساسية التي يراعيها الأطباء قبل اتخاذ قرار الخضوع للجراحة، حيث تشير التوصيات الطبية إلى أن الفئة العمرية المناسبة تبدأ من 18 عامًا فأكثر. ففي هذا العمر يكون الجسم قد اكتمل نموه واستقرت التغيرات الهرمونية، مما يضمن نتائج أكثر أمانًا واستقرارًا بعد العملية.

ومع ذلك، يوضح الدكتور مصطفى إدريس أنه في بعض الحالات النادرة قد تستدعي الضرورة الطبية إجراء العملية قبل هذا العمر، وذلك بعد تقييم دقيق من الطبيب المختص بناءً على الفحوصات الطبية ومدى حاجة الحالة. كما لا يوجد حد أقصى للعمر بالنسبة للبالغين طالما يتمتع المريض بصحة جيدة، ولا يعاني من أمراض مزمنة أو مشاكل تمنع التخدير أو التئام الجروح، إلى جانب الامتناع عن التدخين لضمان التعافي السريع.

أسباب اختيار 18 عامًا كحد أدنى لعملية شفط الدهون

اختيار العمر المناسب لعملية شفط الدهون وهو 18 عامًا لم يأتِ من فراغ، بل هناك مجموعة من الأسباب الطبية والعلمية التي تبرر ذلك، من أبرزها:

  • في مرحلة ما قبل 18 عامًا لا يكون الجسم قد اكتمل نموه بعد، لذلك يُفضل الأطباء الانتظار لتجنب أي مضاعفات قد تؤثر على تطور الجسم الطبيعي.

  • يحتاج المراهقون إلى الالتزام بنمط حياة صحي بعد العملية من خلال التغذية السليمة وممارسة الرياضة بانتظام للحفاظ على النتائج، وهو ما قد يصعب تحقيقه في سن صغيرة.

  • من الضروري أن يتحلى المريض بالنضج الكافي لاستيعاب المخاطر والتعامل مع مرحلة التعافي بوعي ومسؤولية.

  • على أولياء الأمور التروي قبل الموافقة على إجراء العملية لأبنائهم، مع إدراك احتمالية حدوث مضاعفات مثل التورم أو ظهور الندبات.

  • كما يجدر التنويه إلى أهمية معرفة الوزن المناسب لعملية شفط الدهون إلى جانب العمر المناسب، لضمان نتائج آمنة وفعالة.

اعرف المزيد عن : تجربتي مع عملية شد البطن

أهمية مراعاة العمر المناسب لعملية شفط الدهون

الالتزام بـ العمر المناسب لعملية شفط الدهون يمنح المريض العديد من المزايا التي تنعكس إيجابيًا على النتائج النهائية، ومنها:

  • اكتمال النمو الجسدي مما يسمح بإجراء العملية بأمان وإعادة تشكيل الجسم بشكل متناسق.

  • تحقيق نتائج دقيقة وطبيعية تدوم لفترة طويلة.

  • الالتزام بالقوانين الطبية التي تمنع إجراء الجراحات التجميلية لمن هم دون 18 عامًا.

  • زيادة قدرة الجسم على التحمل وسرعة التئام الجروح بعد العملية.

  • تقليل احتمالية التعرض لأي مخاطر أو مضاعفات ناتجة عن إجرائها في سن مبكرة.

ويؤكد الدكتور مصطفى إدريس  – افضل دكتور شفط دهون بالفيزر في مصر أن مراعاة العمر المناسب لعملية شفط الدهون ليست مجرد شرط طبي، بل هي خطوة أساسية لضمان نجاح العملية وتحقيق نتائج آمنة ومستقرة.

العمر المناسب لشفط الدهون في كبار السن

يمكن إجراء عملية شفط الدهون لكبار السن بكل أمان طالما لا توجد موانع صحية تمنع ذلك. فالأشخاص فوق سن الـ 50 عامًا، بل وحتى من تجاوزوا الـ 60 عامًا، يمكنهم الخضوع للعملية بنجاح بشرط التمتع بحالة صحية مستقرة وعدم المعاناة من أمراض مزمنة خطيرة مثل أمراض القلب أو ارتفاع ضغط الدم أو السكري غير المسيطر عليه.
ويؤكد الدكتور مصطفى إدريس أن تقييم الحالة الصحية بدقة قبل الجراحة هو العامل الأساسي لتحديد مدى جاهزية المريض، إذ يُراعى في كبار السن فحص وظائف القلب والرئة ومؤشرات التجلط، لضمان سلامتهم أثناء العملية وبعدها.

الإجراءات المتبعة قبل عملية شفط الدهون

قبل الخضوع لـ عملية شفط الدهون، هناك مجموعة من الخطوات التحضيرية الضرورية التي تساعد في تحقيق أفضل النتائج وتقليل احتمالية التعرض لأي مضاعفات، وتشمل ما يلي:

1. اختيار الطبيب المناسب

يُعد اختيار الجراح خطوة أساسية لضمان نجاح العملية، لذا يجب على المريض أن يتأنى في اتخاذ قراره وأن يختار طبيبًا يمتلك خبرة واسعة في هذا النوع من الجراحات، فذلك يقلل من احتمالية حدوث أي مخاطر أو نتائج غير مرغوبة.

2. الخضوع للفحوص الطبية

يطلب الطبيب مجموعة من التحاليل والفحوص قبل العملية لتقييم جاهزية الجسم للتخدير والإجراء الجراحي، وتحديد ما إذا كانت الحالة مناسبة لإجراء العملية بأمان.

3. شراء المشد الطبي

يُعد المشد جزءًا أساسيًا من فترة التعافي بعد شفط الدهون، إذ يساعد على تقليل التورم والتجمعات السائلة من خلال الضغط على المناطق التي تم شفط الدهون منها. كما يجب الالتزام بمدة لبس المشد التي يحددها الطبيب لتحقيق أفضل نتائج ممكنة.

4. التوقف عن تناول أدوية سيولة الدم

ينصح الطبيب بالتوقف عن تناول الأدوية التي تؤثر على سيولة الدم قبل العملية بفترة كافية، مثل الأسبرين أو الوارفارين، لتجنب حدوث نزيف أثناء أو بعد الجراحة.

5. الامتناع عن التدخين والكحوليات

يجب التوقف عن التدخين والكحول لمدة لا تقل عن أسبوعين قبل العملية، لأنهما يؤثران سلبًا على فعالية التخدير وسرعة التئام الجروح بعد الجراحة.

6. الصيام قبل العملية

من المهم الامتناع عن تناول الطعام والشراب لمدة لا تقل عن 6 ساعات قبل موعد العملية، لتقليل خطر حدوث مضاعفات أثناء التخدير وضمان سلامة المريض أثناء الإجراء.

الوزن المناسب لعملية شفط الدهون

هناك مجموعة من الأسس التي يتم من خلالها اتخاذ قرار إجراء عملية شفط الدهون ومنها الوزن المناسب لإجراء الجراحة الذي يتم احتسابه وفقا لمعادلة حسابية تكون على النحو التالي:

  • يتم قسمة وزن المريض على مربع الطول الخاص به بالمتر.
  • هذا يعرف باسم BMI مؤشر كتلة الجسم.
  • عندما يكون الناتج يفوق 35 هنا لابد من إجراء بعض الإجراءات التي تساعد على إنقاص الوزن مثل الحمية الغذائية أو إجراء أحد العمليات التي تساهم في التخلص من الوزن الزائد ومشكلة السمنة، هذا في حال كان الوزن مبالغ فيه.
  • لكن بشكل عام الوزن المناسب لعملية شفط الدهون هو الوزن الذي يفوق المثالي بحوالي 30٪ فقط.
  • كما أن في هذه الحالة يجب عدم المبالغة في كمية الدهون التي يتم التخلص منها، أي يكون معدل الشفط في الجلسة الواحدة لا يتعدى 6 لتر.
  • يمكن أيضا زيادة عدد الجلسات للتخلص من كمية أكبر من الدهون، ولكن لا تتعدى كمية الدهون الحد المسموح في كل جلسة كما يمكنك بعد التخلص من الدهون أجراء عملية نحت الجسم لحصول علي قوام مثالي.

اعرف المزيد عن :

عملية تكبير الثدي بالليزر
رفع المؤخرة البرازيلية
شد الافخاذ المترهلة

مضاعفات عملية شفط الدهون

هناك مجموعة بسيطة من المضاعفات الخاصة بعملية شفط الدهون، وهي على النحو التالي:

  • قد يصاب المريض بعدوى في منطقة الجرح، لكن يمكن التغلب على هذا الأمر عن طريق تناول المضادات الحيوية، بالإضافة إلى الحفاظ على الجرح جاف ونظيف طوال الوقت.
  • الإصابة بالتورم والاحمرار، لكن هذا الأمر يزول بعد فترة قصيرة من العملية.
  • كما قد يعاني المريض أيضا من وجود بعض الندبات، لكنها تختفي مع الوقت واستخدام الكريمات التي يصفها الطبيب.
  • هذا إلى جانب الشعور بالألم بعد العملية، لكن المريض يمكن أن يقضي على هذا الأمر عن طريق تناول المسكنات التي يصفها الطبيب في الموعد المحدد لها.
  • هذا بالإضافة إلى عدم القدرة على الوقوف بشكل مستقيم، خاصة عند شفط الدهون المتراكمة في محيط البطن، لكن هذا الأمر يستمر فقط لعدة أيام.

الأسئلة الشائعة

ما هو الوزن المطلوب لعملية شفط الدهون؟

يتراوح الوزن المطلوب من 20 إلى 30 رطلًا، وفي حال كانت هناك زيادة في الوزن تفوق هذه الحدود، فإنه ينبغي للمريض أن يسعى إلى التخلص من السمنة المفرطة قبل الخضوع للجراحة.

هل تعود السمنة بعد شفط الدهون؟

لا، فبمجرد إزالة الخلايا الدهنية من موضعٍ معين لن تتمكن تلك الخلايا من التجدد، إلا أنه من الضروري أن يلتزم المريض بنمطٍ صحي من حيث التغذية وممارسة الرياضة لكي يضمن عدم توسع الخلايا الدهنية المتبقية.

هل شفط الدهون يحتاج تخدير كامل؟

يتوقف نوع التخدير على حجم المناطق المراد شفط الدهون منها، ما يعني أن بعض الحالات تستلزم تخديرًا كاملًا، فيما يتم الاكتفاء بالتخدير الموضعي للحالات الأخرى.